من هي "عزيزه أمير" التي طبعت صورتها على طوابع البريد المصري؟
وبدأت قصة إنتاج الفيلم حينما قدم الشريعي باشا هدية لزوجته كانت عبارة عن أول آلة لعرض وتصوير المشاهد بمساحة 16 مللي في عام 1926
،لتشاهد بها الأفلام القصيرة وهي على فراش المرض ، وبعدها بعام شفيت من المرض فأراد أحمد باشا الشريعي أن يعيدها للسينما عودة مختلفه فقام بإنتاج فيلم يدعي ليلي من بطولتها ليكون بذلك أول فيلم سينمائي من إنتاج مصري
في التاريخ ويصبح به أحمد باشا الشريعي بمثابة الأب الروحي للسينما المصرية، وزوجته عزيزه أول بطلة ومخرجه لفيلم من إنتاج مصري.
وتكريماً لهذا الحدث قامت هيئة البريد المصري بوضع صورة الفنانة عزيزة أمير على أحد طوابع البريد عام 2002 تقديراً لدورها الفني المتنوع، والذي إنتهى بفيلم لم تراه بعد أن تم عرض فيلمها الأخير الذي تعرض لحرق جزء من السيناريو الخاص به في حريق القاهره، قبل أن يعاد كتابته وعرضه بعد وفاتها بعامين.
الفنانه عزيزه امير |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا على دعمكم المستمر