«ملكه في بيت الطاعه».. حلقة 4- زوج ناريمان يجري استفتاء لطلاق «الملكة السابقة» و«كلب» يحميه من حماته المنياوية!! - ويكي منيا

ويكي منيا

مدونة أرشيفية خاصة بتقديم المواد الوثائقية الصحفية لكل شئ عن محافظة المنيا، شخصيات عامة ، أماكن ، تاريخ العائلات ، وغيره من المواد الوثائقية التي قد تهم القراء من محبي التاريخ والتوثيق خاصة من أبناء محافظة المنيا

اخر الأخبار

اخر الاخبار

اعلان

اعلان

احصل على القالب من عالم المدون

الخميس، 10 فبراير 2022

«ملكه في بيت الطاعه».. حلقة 4- زوج ناريمان يجري استفتاء لطلاق «الملكة السابقة» و«كلب» يحميه من حماته المنياوية!!

«ملكه في بيت الطاعه».. حلقة 4- زوج ناريمان يجري استفتاء لطلاق «الملكة السابقة» و«كلب» يحميه من حماته المنياوية!!


ناريمان ووالدتها المنياوية أصيلة هانم - كلب حراسه


نواصل كشف أسرار حياة الملكة ناريمان اخر ملكات مصر، وذلك ضمن سلسلة «ملكه في بيت الطاعه» والتي تتحدث عن زواجها الثاني من الدكتور أدهم النقيب، والتي تناولتها ضمن كتابي "ناريمان ضحية العرش".



سافرت ناريمان للعلاج في أوروبا ما أغضب زوجها الطبيب،وأقام ضدها دعوة لإيداعها في بيت الطاعه،فهربت الملكة السابقة إلى لبنان، وفي ذلك سبب قانوني!

لم تعد ناريمان من بيروت ورفعت هي الآخرى قضية "نفقة" أثناء وجودها في بيروت، وقام محاميها بعرض الصلح على أدهم النقيب شريطة أن يسحب قضيته بالطاعة وتتنازل ناريمان عن قضية النفقة التي رفعتها أمام محاكم لبنان، وبالمناسبة القانون في لبنان لا يعترف بما يُسمى "بيت الطاعة" وبالتالي فإن الحكم الحاصل عليه النقيب يعتبر مع إيقاف التنفيذ، وأصبح الزوجان يهددان بعضهما أمام المحاكم ..وكل منهما في دولة آخرى.



وبدوره أعرب زوجها عن إستيائه بعد عرض الصلح، ويقال أنه قام بعمل "إستفتاء" في إحدى الصحف هل يطلقها أم لا؟!!.. وكانت نتيجته أن أغلب السيدات المشاركات بهذا الإستفتاء قد أجمعن على وجوب طلاق ناريمان.

إشتد الأمر ليخرج الدكتور أدهم إلي الصحف ويعلن أن أصيلة هانم والدة ناريمان تهدده بالقتل عبر أقارب لها، وأنه قام بشراء "كلب" ضخم ووضعه في حديقة الفيلا الخاصة به ليحميه من "حماته" كما صرح للصحف، حيث سأله بعض الصحفيين عن سر غلق باب فيلته دائمًا بالسلاسل الحديدية، فقال "إن الجيران قد شكوا ضخامة الكلب الذي جئت به ليحميني من حماتي التي تهددني بالقتل، فآثرت غلق الباب،" وشدد الزوج أنه لا تصالح مع زوجته قبل أن تبتعد نهائيًا عن والدتها وإلا سينفذ حكم "الطاعة" فور وصولها مصر.



وبعد صراع مرير في ساحات القضاء حصلت ناريمان على الطلاق من الدكتور أدهم النقيب عام 1964أي بعد عشر سنوات من الزواج، وكما إتهم الملك فاروق والدتها أصيلة بالضغط على ناريمان لطلب الطلاق، عاد زوجها الثاني ليُحَمِل والدتها مسؤلية هدم حياتها وتحريضها على طلب الطلاق!!.



في تلك الفترة كان الطفل  "أكرم أدهم النقيب" في حضانة والدته ناريمان وعاشا في القاهرة في إحدى فيلات شارع العروبة، غير أنه عاد للعيش مع أبيه بالإسكندرية بعد بلوغه السن القانوني.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شكرا على دعمكم المستمر

اعلان

احصل على القالب من عالم المدون